أخبار مصر

قبل إطلاق المرحلة الخامسة.. كل ما تريد معرفته عن مبادرة «إحياء الجذور»

«إحياء الجذور NOSTOS»، إحدى المبادرات الرئاسية التي أطلقتها وزارة الدولة للهجرة وشئون المصريين بالخارج، تنفيذا لتوجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي، والتي تهدف إلى تعزيز التعاون بين مصر واليونان وقبرص، حيث تم إطلاق 4 نسخ من المبادرة منذ عام 2017، وتستعد وزارة الدولة للهجرة وشئون المصريين بالخارج، لإطلاق النسخة الخامسة خلال الفترة المقبلة. 

«الوطن» تستعرض خلال السطور التالية، ما تريد معرفته عن المبادرة الرئاسية «إحياء الجذور»، وفقا لوزارة الهجرة وشئون المصريين بالخارج. 

مبادرة «إحياء الجذور» في نقاط

– مبادرة «إحياء الجذور NOSTOS»، أطلقها الرئيس عبد الفتاح السيسي، في القمة الثلاثية بنيقوسيا في نوفمبر 2017.

– تم تنفيذ النسخة الأولى من مبادرة «إحياء الجذور NOSTOS» في أبريل 2018 بحضور رؤساء الثلاث دول «مصر واليونان وقبرص» بمحافظة الإسكندرية.

– تم تنظيم النسخة الثانية لمبادرة «إحياء الجذور» للأطباء المصريين في إنجلترا بجانب الأطباء اليونانيين والقبارصة في نوفمبر 2018.

– تم تنظيم النسخة الثالثة من مبادرة «إحياء الجذور NOSTOS» عام 2019 بأستراليا لتعزيز التعاون التجاري بين الجاليات المصرية واليونانية والقبرصية المقيمة بأستراليا.

– تم تنفيذ النسخة الرابعة في ديسمبر 2019 بهدف ربط الشباب من الدول الثلاثة لتقوية العلاقات التاريخية والثقافية والتركيز على الروابط والتحديات المشتركة.

– تستهدف مبادرة «إحياء الجذور NOSTOS» تعزيز مجالات التعاون بين مصر وقبرص واليونان.

– تعد مبادرة «إحياء الجذور NOSTOS» المبادرة الأولى من نوعها التي تهدف إلى إحياء الاحتفاء الشعبي بالجاليات الأجنبية التي كانت تعيش في مصر.

– تهدف مبادرة «إحياء الجذور NOSTOS» العودة إلى العادات التي امتزجت عبر السنين لتشكل وجدان شعوب جمعها تاريخ مشترك وحاضر يحمل الخير وحب الحياة.

– تعد مبادرة «إحياء الجذور NOSTOS» انعكاساً واضحاً لمتانة العلاقات التاريخية بين دولنا.

النسخة الخامسة من مبادرة إحياء الجذور

وتستهدف النسخة الخامسة من مبادرة «إحياء الجذور NOSTOS» المزمع انعقادها خلال الفترة المقبلة، عدد من المحاور، وهي: 

1- المزيد من توثيق وتعزيز العلاقات بين مصر، من خلال الجاليات اليونانية والقبرصية التي كانت تعيش في مصر سابقا.

2- شباب البلدان الثلاثة، ورفع مستوى التعاون المشترك بينهم.

3- تحقيق رسالة مودة وروح طيبة من جانب مصر تجاه كل من عاش على أرضها وترك أثرا أو إرثا إنسانيا.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *