منذ سنوات طويلة تستخدم دولة الإرهاب قطر “المشاريع الخيرية” وغيرها كغطاء لها لدعم وتمويل الكيانات الإرهابية فى المنطقة، وكان لليمن السعيد نصيب الأسد من تلك الأموال الحرام التى أدت إلى تدمير مقدرات شعبها المنكوب، بفعل أعمال الفوضى التى كانت الدوحة أحد أهم أسبابها.
ونستعرض لكم فى الفيديو جراف التالى دور قطر الأسود فى تخريب اليمن..
1ـ قائمة الإرهاب الجديدة للرباعى العربى تضمنت 3 كيانات و3 عناصر يمنية متورطين بدعم القاعدة
2ـ دعم حركة التمرد الحوثية منذ عام 2000 نكاية “تشفيا” فى السعودية.
3ـ دعم المعاهد الدينية الشيعية باليمن بمبلغ 50 ألف دولار شهرياً منذ عام 2001.
4ـ رعاية أول وساطة رسمية بين صنعاء والمتمردين فى يونيو 2007 بهدف الترويج للحوثيين دوليًا.
5ـ فى 2008.. شراء أكثر من 100 جهاز اتصال دولى “ثريا” لدعم القيادات الحوثية.
6ـ الضغط على عبد الله صالح فى يوليو 2008 لنفى وجود دعم إيرانى للحوثيين.
7ـ فى فبراير 2008 اتفاق مشئوم فى الدوحة بتخطيط إيرانى لتدعيم الحوثيين ماديًا.
8ـ فى عامى 2007 و2008.. نقل خبراء عسكريون من حزب الله إلى صعدة بأسماء مهندسى حفارات مياه جوفية تابعين لشركة سورية.
9ـ شراء معدات ثقيلة للحوثيين لشق الطرقات وحفر الكهوف برعاية خبراء حزب الله.
10ـ أثناء عملية “عاصفة الحزم” ساعدت الدوحة الحوثيين بالتجسس على قوات التحالف.
