المحافظات

 محافظ السويس يستمع لـ 24 مواطنا فى لقاؤه الجماهيرى الاسبوعى

السويس ـ حسين بيومى

عقد اللواء أحمد حامد محافظ السويس اللقاء الجماهيري الـ 49له للاستماع إلى طلبات وشكاوي المواطنين وذلك بقاعة الاجتماعات بالمحافظة.

وفي اللقاء استمع المحافظ الي 24 مواطناً  وبدأها بشكوي أحد المواطنين يطلب تقنين أوضاعهم بمنطقة ارض اللاجون ، حيث اكد المحافظ علي اننا منتظرين لصدور اللائحة التنفيذية بالقواعد والشروط من اللجنة العليا لاسترداد الاراضي علي مستوي الجمهورية ، وسيتم تشكيل لجان فحص ومعاينة ومراجعة  وغير ذلك ، بالاضافة الي ان هناك جهات مركزية تتابع الموقف بدقة متناهية حتي يأخذ كل مواطن حقه .
وقرر المحافظ  تحويل عدد 3 حالات مرضية إلي مديرية الصحة للكشف الطبي وتحديد علاجهم على نفقة الدولة.

وطلب “حامد” من مديرية القوى العاملة توفير عدد 3 وظائف بالمشروعات الصناعية للشباب ضمن نسبة الـ 5%.

كما كلف إدارة التسكين ومديرية التضامن الاجتماعي بعمل بحث اجتماعي لـ 3 حالات خاصة تطلب وحدات سكنية بالإيواء العاجل .

وكلف المحافظ مدير التضامن الاجتماعي، ببحث حالة 4أسر، تطلب الحصول على مساعدة مالية ومعاش تكافل وكرامة  نظرا لظروفها.

ووجه المحافظ مديرالاملاك بتسهيل اجراءات توصيل الغاز الطبيعي لمنزل مواطنة بمنطقة الفرز بحي السويس من خلال مخاطبة الحي .

كما وجه مديرالاملاك الزراعية بعمل مذكرة وعرضها علي المستشار القانوني للمحافظة لبحث موضوع تسديد قيمة أرض عليها أقساط قديمة لاتخاذ القرار القانوني.

وأكد “حامد” علي مدير التموين بحل مشكلة أحد البدالين التموينين والتنسيق مع الوزارة لعرض طلبه لتقسيط المبالغ المتراكمة عليه .

واستمع المحافظ لفكرة مواطنة من أبناء القطاع الريفي حول تصنيع لمبات الليد الموفرة في منزلها بحي الجناين ، كما تم تحويل طلب مواطن يطلب فيه عمل توسعة للمحل الخاص به إلي حي السويس .

حضر اللقاء كل من جمال عبد الحميد مدير إدارة خدمة المواطنين وحاتم جاد الرب مدير مديرية القوي العاملة، ودكتورلبيب محمد كمال وكيل وزارة الصحة، ، وعادل خشانة مدير مديرية التضامن الأجتماعي ، والعقيد احمد عبد العال مدير شرطة المرافق، وعماد علي زين العابدين مدير مديرية التموين ، وهانم غريب مديرجهاز تشغيل الشباب ، والسيد عبد الحميد ممثل لإدارة الأعلام، ومحمد السيد مدير إدارة الأملاك ، وعلي سعد مدير إدارة الاملاك الزراعية وسحر فهمي نائب مدير إدارة خدمة المواطنين.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *