المجتمع

صور.. ربة منزل بالإسماعيلية تناشد أهل الخير مساعدتها فى علاج نجليها

 

“أم لا حول لها ولا قوة” لديها ولدان مصابان بمرض خبيث، باعت كل ما تملك لعلاجهما لكن لا حيلة لها فقد صرفت ما معها ولا تملك أى شىء لإتمام علاجهما، وتناشد أهل الخير مساعدتها.

نجلاء ربة منزل تقيم بمحافظة الإسماعيلية لديها ولدان هما أحمد 19 سنة وإبراهيم 16 سنة، مصابان بمرض خبيث حاولت إنقاذ الأول بعملية زرع نخاع تكلفت 250 ألف جنيه، ومنذ عامين باعت شقة كانت بحوزتها وعجزت عن توفير مصروفات العلاج بعد العملية للأول، وكشف وتحاليل وأدوية للثاني، الأب عامل بسيط والأم لا تعمل والأيام تمر ببطء شديد وقلق مستمر، ماذا سيكون مصير شابين شاءت إرادة الله أن تجعلهما يعانيان من مرض خبيث لا حيلة للأسرة البسيطة فى علاجه.

تقول نجلاء عبدالمقصود حسين 45 سنة ربة منزل، ومقيمة بالمحطة الجديدة حى أول الإسماعيلية، لـ:”اليوم السابع”: منذ 10 سنوات كان ابنى الأكبر أحمد محمد سليمان عمره 9 سنوات وأصيب بمرض السرطان، وعرضناه على الأطباء الذين أكدوا أنه يحتاج إلى عملية زرع نخاع، ومنذ عامين أجرينا له العملية والتى تكلفت 250 ألف جنيه، جمعنا هذا المبلغ من خلال بيع شقة سكنية كنا نملكها وكل ما لدينا لتجميع هذا المبلغ وتمت العملية ويحتاج إلى مسكنات كل 10 أيام بـ 800 جنيه، وتحاليل كل شهرين بـ1000 جنيه، وتطعيمات كل 3 شهور بـ3000 جنيه، وحقنة مناعة كل 20 يوما بـ600 جنيه، يحتاج إلى 3000 جنيه شهريا تقريبا.

وتضيف نجلاء، الابن الثانى إبراهيم، مصاب بنفس المرض فى الرئة ويحتاج إلى علاج مستمروتحاليل تتكلف مبالغ طائلة، لا حيلة لنا فى توفير أى مبالغ وخاصة أن الأب عامل بسيط، وأنا ربة منزل ولا يوجد أى دخل لنا سوى راتب الوالد الذى لا يكفى لتوفير الاحتياجات اليومية للأسرة.

وتناشد نجلاء أهل الخير بالتدخل ومساعدتها لإنقاذ ابنيها المريضين.

للتواصل مع الحالة

ت 01202719124

1- نجلاء تتحدث لـ اليوم السابع
1- نجلاء تتحدث لـ اليوم السابع

2- تعرض بعض المستندات الخاصة بالحالة
2- تعرض بعض المستندات الخاصة بالحالة

3- تناشد أهل الخير بالتدخل
3- تناشد أهل الخير بالتدخل

4-الكشف الشهرى والتحليلات
4-الكشف الشهرى والتحليلات

5- تقرير طبى لاحد الحالات
5- تقرير طبى لاحد الحالات

6- تقرير عن الحالة
6- تقرير عن الحالة

7- أشعات وتحايل
7- أشعات وتحايل

8- تقرير عن الحالة
8- تقرير عن الحالة

9- الأم تحكى عن الحالة
9- الأم تحكى عن الحالة

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *