أعلن النائب عمرو فهمي عضو مجلس الشيوخ، والقيادي بحزب مستقبل وطن، رفضه التام للاتهامات والمزاعم المرسلة التي صدرت في بيان مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة حول حالة حقوق الإنسان في مصر، والذي وصفه بالبيان “الكاذب”.
وأوضح فهمي في بيان اليوم، أن هناك أهداف خبيثة وراء صدور هذا البيان الذي ظهر دون أدلة حقيقية وأنه مجرد استجابة لضغوط لمجموعات ممولة تعمل بشكل عدائي ضد مصر لإحراج الدولة، مشيرا إلى أن مثل هذه المحاولات تكون فاشلة ولن تنجح في إسقاط مصر خاصة أنها دولة كبير، ولديها قيادة عظمى.
وأشار عضو مجلس الشيوخ إلى أن المواطن المصرى يجمع بين حقوقه الأساسية والإنسانية فى التعليم والصحة والسكن والعيش الكريم، مطالبا من جميع المؤسسات الدولية بالتواصل المباشر مع المؤسسات الرسمية في مصر سواء كانت مؤسسات تشريعية أو تنفيذية لإقامة حوار كبير وللعمل المشترك على كل ما يتعلق بملفات وقضايا وأوضاع حقوق الإنسان بديلا عن الاتهامات والمزاعم غير المؤيدة والتي تصدر فقط لشغل الرأي العام دون خطط حقيقية لمعالجة الفجوات الحقوقية.
وأكد النائب، أن الشعب المصرى لم يعط أي اهتمام بهذا البيان الأممي لأنه يعلم بأن كل ما جاء فيه أشياء مغلوطة ولا تستحق الرد عليها.
وأوضح فهمي في بيان اليوم، أن هناك أهداف خبيثة وراء صدور هذا البيان الذي ظهر دون أدلة حقيقية وأنه مجرد استجابة لضغوط لمجموعات ممولة تعمل بشكل عدائي ضد مصر لإحراج الدولة، مشيرا إلى أن مثل هذه المحاولات تكون فاشلة ولن تنجح في إسقاط مصر خاصة أنها دولة كبير، ولديها قيادة عظمى.
