قال الدكتور علاء الظواهري، عضو لجنة المفاوضات لسد النهضة، إنه في حالة غلق إثيوبيا لكل فتحات سد النهضة واستغنائها عن توليد الكهرباء، سيتم ملء السد لنهايته، ما سيضطره لتفريغه في الفيضان المقبل، وإلا سينهار السد ما يلحق الضرر بها.
وأضاف خلال مداخلة هاتفية لبرنامج «على مسؤوليتي» الذي يقدمه الإعلامي أحمد موسى عبر فضائية «صدى البلد»، مساء الاثنين، أنه لابد من فتح بوابات معينة بسد النهضة في حالة المناسيب المرتفعة وإلا مرت المياه من فوق السد متسببة في مشكلات كبيرة قد تؤدي إلى خلل في إنشاءات السد.
وأكد عدم حدوث منع للمياه عن مصر بغلق فتحات سد النهضة، ذاكرًا أن المشكلة تكمن في تخزينه لكميات كبيرة في فترات الجفاف، والتي سيترتب عليها عجزا في كميات المياه الواصلة على مصر والسودان.
وأوضح أن سد النهضة يحتوي على 15 بوابة، والأهم من فتحهم هو كميات المياه التي تخرج منها وتشكل إجمالي ما تحصل عليه مصر والسودان بنهاية العام، مشيرًا إلى مطالبة الجانبين المصري والسوداني بتصريف إثيوبيا للمياه في فترات الجفاف الممتد.
وذكر أن هناك بوابتين مفتوحتان حاليًا ويتم تصريف كمية مياه منهما تصل إلى 60 مليون متر مكعب يوميًا، ومتوقع مع ارتفاع منسوب المياه في الفيضان أن يصلان إلى منسوب 120 مليون متر مكعب في اليوم، معقبًا: «ده مش رقم قليل ومتوقع».
وأضاف خلال مداخلة هاتفية لبرنامج «على مسؤوليتي» الذي يقدمه الإعلامي أحمد موسى عبر فضائية «صدى البلد»، مساء الاثنين، أنه لابد من فتح بوابات معينة بسد النهضة في حالة المناسيب المرتفعة وإلا مرت المياه من فوق السد متسببة في مشكلات كبيرة قد تؤدي إلى خلل في إنشاءات السد.
وأكد عدم حدوث منع للمياه عن مصر بغلق فتحات سد النهضة، ذاكرًا أن المشكلة تكمن في تخزينه لكميات كبيرة في فترات الجفاف، والتي سيترتب عليها عجزا في كميات المياه الواصلة على مصر والسودان.
وأوضح أن سد النهضة يحتوي على 15 بوابة، والأهم من فتحهم هو كميات المياه التي تخرج منها وتشكل إجمالي ما تحصل عليه مصر والسودان بنهاية العام، مشيرًا إلى مطالبة الجانبين المصري والسوداني بتصريف إثيوبيا للمياه في فترات الجفاف الممتد.
وذكر أن هناك بوابتين مفتوحتان حاليًا ويتم تصريف كمية مياه منهما تصل إلى 60 مليون متر مكعب يوميًا، ومتوقع مع ارتفاع منسوب المياه في الفيضان أن يصلان إلى منسوب 120 مليون متر مكعب في اليوم، معقبًا: «ده مش رقم قليل ومتوقع».
