شهد وزير الزراعة واستصلاح الأراضي السيد القصير، مراسم وثيقتي تعاون بين الوزارة ومنظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة “فاو”، أحدهما ضمن برنامج توسيع نطاق الطموح المناخي بشأن استخدام الأراضي والزراعة، الذي يستهدف دعم نحو 12 دولة في إفريقيا بما فيها مصر ودول من آسيا وأمريكا اللاتينية، أما الوثيقة الثانية لتنفيذ خطة العمل العالمية لمكافحة دودة الحشد الخريفية تحت عنوان “توسيع نطاق الإدارة المستدامة لدودة الحشد الخريفية في إفريقيا والشرق الأدنى وآسيا”.
ورصدت «الشروق» أبرز 10 معلومات عن دودة الحشد الخريفية:
– دودة الحشد هي نوع من رتبة حرشفيات الأجنحة، ويمكن أن يشير ذلك المصطلح إلى عدة أنواع، غالبًا ما يصف السلوك الغزوي واسع النطاق لمرحلة اليرقات من الأنواع.
– تعتبر “دودة الحشد” آفة يمكن أن تدمر مجموعة واسعة من المحاصيل مما يسبب ضررًا اقتصاديًا كبيرًا، وسميت بهذا الاسم بسبب قدرتها على تدمير المحاصيل، وتم دراسة عادات تلك الدودة وإمكانيات حماية المحاصيل منها بعمق.
– دودة الحشد الخريفية نشطة في وقت آخر من العام، وتضم أنواعا أخرى في رتبة قشريات الجناح.
– تحدث دودة الحشد الخريفية معظم الضرر في أواخر الصيف في الجزء الجنوبي من الولايات المتحدة، وفي وقت مبكر من الخريف في المناطق الشمالية.
– يبلغ طول تلك الدودة من 32 إلى 40 مم من طرف الجناح إلى طرف الجناح.
– تتوزع دودة الحشد الخريفية على نطاق واسع في أمريكا الشمالية والوسطى والجنوبية.
– ظهرت لأول مرة في إفريقيا عام 2016، حيث سببت أضرارًا كبيرة لمحاصيل الذرة ولديها إمكانات كبيرة لمزيد من الانتشار والضرر الاقتصادي.
– يتكون النظام الغذائي لديدان الحشد بشكل رئيسي من الأعشاب والمحاصيل الصغيرة مثل الذرة، لكن لوحظ أن الأنواع تستهلك أكثر من 80% نباتًا مختلفًا.
– اكتسبت ديدان الحشد اسمها الشائع من خلال تناول جميع المواد النباتية التي تواجهها خلال انتشارها الواسع مثل جيش كبير.
– تتمتع بعض أصناف الذرة الحلوة بمقاومة جزئية وغير كاملة لديدان الحشد.
ورصدت «الشروق» أبرز 10 معلومات عن دودة الحشد الخريفية:
