تسبب الإعلان عن ظهور مرض جدرى القرود فزع لدى الكثيرين، خوفًا من أن يصبح وباء عالميا مثل جائحة كورونا ، وطرح العديد من التساؤلات حول طبيعة هذا المرض والاصابة.
وفى التقرير التالى نرصد أهم التفاصيل حول جدرى القرود.
1- بداية ظهوره 1958 بين تجمعات ” للقردة” كانت معدة للأبحاث.
2- اكتشف بين البشر 1970 بالكونغو الديمقراطية لطفل عمره 9 سنوات
3- سجلت أولى الحالات خارج أفريقيا عام 2003.
4- فترة حضانة المرض من 6-16 يومًا ويمكن تقسيم مرحلة العدوى إلى فترتين.
5- من الأمراض التى لا تنتقل بسهولة بين الفصائل وبعضها ولا ينتقل أيضا من الحيوانات إلى البشر إلا نادرًا.
6- تنجم العدوى بالمرض من الحالات الدالة عن مخالطة مباشرة لدماء الحيوانات المصابة بالعدوى أو لسوائل أجسامها أو أفاتها الجلدية أوسوائلها المخاطية.
7- القوارض هى المستودع الرئيسي للفيروس، ومن المحتمل أن يكون تناول اللحوم غير المطهية جيدًا من الحيوانات المصابة بعدوى المرض يرتبط بالإصابة به.
8- يمكن أن يحدث انتقال المرض على المستوى الثانوى أو من إنسان إلى أخر عن طريق المخالطة الحميمية لإفرازات الجهاز التنفسي لشخص مصاب بعدوى المرض أو لأفاته الجلدية، أو عن ملامسة أشياء لوثت مؤخرا بسوائل المريض أو بمواد تسبب الأفات.
9- يسهم تقييد عمليات نقل الثدييات الافريقية الصغيرة والقرود أو فرض حظره على نقلها إسهامًا فعالًا فى إبطاء وتيرة اتساع نطاق الفيروس إلى خارج افريقيا.
