الأدب

رحيل عونى عبد الرؤوف الرئيس الشرفى لاتحاد كتاب مصر

رحل عن عالمنا اليوم الدكتور عونى عبد الرؤوف، الرئيس الشرفى للنقابة العامة لاتحاد كتاب مصر، عن عمر يناهز الـ 91 عاما، حيث ولد فى 1 سبتمبر 1929) هو المدير العربي السابق للمدرسة الألمانية الإنجيلية بالقاهرة، والعميد السابق لكلية الألسن جامعة عين شمس، وعضو سابق فى لجنة الآداب بالمجلس الأعلى للجامعات، مقرر لجنة قطاع الآداب العليا لفحص بيانات المتقدمين لقوائم المحكمين وعضوية اللجان العلمية العاشرة (2008م – 2011م) بالمجلس الأعلى للجامعات، ح

وكان الشاعر الدكتور علاء عبد الهادى، رئيس النقابة العامة لاتحاد كتاب مصر، أعلن فى نوفمبر 2019، عن اختيار مجلس إدارة النقابة، الدكتور عونى عبد الرؤوف، رئيسًا شرفيًا للاتحاد لمدة عام اعتبارًا من الأول من ديسمبر 2019.

 

عونى عبد الرؤوف حصل من قبل على جائزة فريدرش ريكارت من ألمانيا 1986 م، جائزة جامعة عين شمس التقديرية2000 م، جائزة اتحاد الكتاب المصري في مجال دراسات الاستشراق وشهادة تقدير2003م، ومن أهم مؤلفاته: ” قواعد اللغة العبرية (1969)، فردريش ريكرت .. عاشق الأدب العربي (1974)، بدايات الشعر العربي بين الكم والكيف (1976)، القافية والأصوات اللغوية (1977)، جهود المستشرقين في التراث العربي بين التحقيق والترجمة (2004، 2006)، تاريخ الترجمة العربية بين الشرق العربي والغرب الأوربي (2008).

 

وعونى عبد الرؤوف، من مواليد1 سبتمبر 1929، هو المدير العربي السابق للمدرسة الألمانية الإنجيلية بالقاهرة، والعميد السابق لكلية الألسن جامعة عين شمس، وعضو سابق في لجنة الآداب بالمجلس الأعلى للجامعات، ومقرر لجنة قطاع الآداب العليا لفحص بيانات المتقدمين لقوائم المحكمين وعضوية اللجان العلمية العاشرة (2008 – 2011) بالمجلس الأعلى للجامعات، وحصل من قبل على جائزة فريدرش ريكارت من ألمانيا 1986، جائزة جامعة عين شمس التقديرية 2000، وجائزة اتحاد الكتاب المصري في مجال دراسات الاستشراق وشهادة تقدير2003، ومن أهم مؤلفاته: ” قواعد اللغة العبرية (1969)، فردريش ريكرت .. عاشق الأدب العربي (1974)، بدايات الشعر العربي بين الكم والكيف (1976)، القافية والأصوات اللغوية (1977)، جهود المستشرقين في التراث العربي بين التحقيق والترجمة (2004، 2006)، تاريخ الترجمة العربية بين الشرق العربي والغرب الأوروبي (2008).

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *